أكاد من فرط الجمال أذوب❤️❤️❤️❤️

انصح بمطالعة رواية الكاتبة ثلاثية الفاطميين التي صدرت بعد هذه الرواية،

منبهرة للغاية من تلك الثلاثية الرائعة و ما أجمل أن تُخط بقلم أنثوي ينم عن كثير من البحث والاطلاع..رواية تاريخية تعرفت على كثير من المعلومات و الفضول الذي دفعني على مزيد من البحث عن صور المساجد وبعض الأحداث والشخصيات..أن تبتكر شخصية لتسرد من خلالها تاريخ هو أبدع ما أجده في الروايات..ثلاثية كل منهم تصلح أن تكون رواية مستقلة بحد ذاتها ...ثلاثية أجيال متباعدة و لكنهم مرتبطين...ارتباط في شجرة العائلة ..في كل حكاية قصة..قصة حب..و تاريخ فترة المماليك حينها ..ومسجد السلطان حسن..الأولى..قصة حب زينب ومحمد وسطوة المماليك وبناء المسجد الثانية قصة حب عمرو وضيفة و صراع المماليك و تحول المسجد لساحة معركة..الثالثة قصة حب هند وسلارانهيار المماليك..نهب المسجد..ثلاثية رائعة ولكن هناك تعليق عن متلازمة ستوكهولم في قصة الحب الأولى والثالثة..لعلها الأحداث..و مجرد قصة ولكن تكرار النمط كان فجاً..أرشحها بشدة

الروية رائعة جداً وربما تكون من اروع ما قرأت ، لكن عندي تعليق بسيط على بدايات قصص الحب في القصه الاولى والثالثة لا احبذ هذا النوع من البدايات ابداوتعليق بسيط على الراوي : رائع جداً كصوت و أداء لكن قلب الجيم الى قاف رغم ان الروايه باللغة العربية الفصحى لم احبذه

ابداع ابداع بمعنى الكلمة، مستحيل احد راح يتندم سمعها 🥹🥹❤️❤️

تاخذك في جولة تاريخية قمة في التشويق لزمن المماليك تعيش مع ابطالها لحظة بلحظة ...بين الحب والحقد - الآمل واليأس - النصر والهزيمة - البطولة والخيانة.مع الأداء رائع: لـمحمد القيام.

روايه جميلة جدا تضئ على فتره مهمه من تاريخ مصر بقالب إجتماعي مما جعلها غير ممله وتجذب السامع

رواية ممتعه